ولقد كانت حياته مثل فنه طليقة متحرّرة خالية من القيود التي فرضها رعاة الفن ولم يُعـِـرها اهتماماً، إذ كانت معاملاته تتم مباشرة مع تجار التحف الفنية دون وسيط، كما كان معنيّـاً بتصوير حياة النساء الخاصة بعد أن لم تـَـعُـد له رغبة أو مصلحة في تناول الموضوعات التاريخية، مثال لوحة ماري مادلين جيمار (لوحة 98).

0 التعليقات: